جـــــريــح الـــــحــب مديرالموقع
الاسم : الأستاذ راجي الادارة العامة عدد المساهمات : 893 245392 28/12/1984 العمر : 39 البلد : سوريا دمشق العمل/الترفيه : مدير مكتب سياحة ونت المزاج :
| موضوع: الجمهورية العربية السورية الإثنين ديسمبر 19, 2011 10:34 am | |
| <blockquote class="postcontent restore "> خريطة الجمهورية العربية السورية
الموقع والمساحة: تقع سورية في الجزء الغربي من آسيا وبموقع متوسط بين آسيا وأوروبا وأفريقيا بين خطي طول شرقا 35-42، وبين خطي عرض شمالا 32-37 ، تحوي تضاريس متنوعة جبال وبادية وواحات وسهول أعلى قمة في سورية 2800 وهي إلى الجنوب من سلسلة جبال لبنان الشرقية ، عدد الأنهر 18 نهر وأكبر نهرين الفرات والعاصي ، الفرات 600 كم ضمن سورية، 55% من مساحة سورية بادية.سهل الغاب أخصب السهول 80كم طول و12كم عرض معدل الأمطار فيه: 1400-1200مم المساحة الكلية لسورية: المساحة: 185000 كم2 أو 71000 ميل مربع أو 18500000هكتار مساحة الجولان 1860كم2 أغلبه أحتل عام 1967، تحرر قسم منه عام 1974 بعد حرب تشرين والاستتراف، والباقي المحتل 1260كم2 السكان: المتواجدين منتصف عام 2004 : 18.200.000 المسجلين منتصف عام 2004 20 مليون معدل النمو السكاني : 2.6% عام 2003 متوقع معدل نمو %2,4 عام 2005، المعدل العالمي للنمو السكاني 1،57%، المعدل النمو السكاني في أوروبا تقريبا صفر - متوسط الكثافة السكانية في سورية 99 في كم2 - معدل الزواج ذكور 30 سنة إناث 26 سنة - التركيب العمري: 14-0 39,6% +65 3,6% من إجمالي عدد السكان عدد سكان كل محافظة (المدينة وريف المدينة) المتواجدين بعد التقريب إلى رقم صحيح دمشق وريف دمشق 4 مليون حلب وريف حلب 3.8 مليون حمص وريف حمص 1.5 مليون حماة وريف حماه 1.5 مليون اللاذقية وريف اللاذقية 1 مليون إدلب وريف إدلب 1.2 مليون دير الزور وريف دير الزور 1 مليون الحسكة وريف الحسكة 1.3 مليون الرقة وريف الرقة 750ألف السويداء وريف السويداء 350 ألف طرطوس وريف طرطوس 700ألف درعا وريف درعا 800ألف القنيطرة 70ألف ديانة السكان86% مسلمين 13,5% مسيحيون ، أما اليهود بضعة آلاف الاقتصاد معدل نمو الإقتصاد 3.3% عام 2002 متوقع 5 % عام 2005 موازنة الدولة: 450مليار ليرة سورية عام 4 200 إجمالي الناتج المحلي المتوقع 957 مليار ليرة سورية عام 2004 نسب إجمالي الناتج المحلي حسب القطاعات الزراعة - سورية تملك أكثر من اكتفاء ذاتي بالغذاء - نسبة الأراضي القابلة للزراعة 32 % من إجمالي مساحة سورية - نسبة الأراضي المزروعة 25 % من إجمالي مساحة سورية - تشكل الزراعة 26 % من إجمالي الناتج المحلي - أهم المحاصيل القمح 5 مليون طن القطن تزيد عن 1 مليون طن الزيتون 1 مليون طن 70 مليون شجرة الحمضيات 11 مليون شجرة التفاح 16 مليون شجرة فستق حلبي 10 مليون شجرة بالإضافة لأنواع متعددة من الخضراوات والفواكه والتبغ - الثروة الحيوانية بالإضافة إلى الفرّوج والبيض والسمك والحليب الصناعة تشكل الصناعة 27 % من الناتج المحلي ، تطورت الصناعة بالعشر السنوات الأخيرة خاصة بعد صدور قانون الاستثمار رقم /10/ بعطي للمستثمر السوري والأجنبي العديد من الميزات خاصة إعفاء أي مشروع مرخص حسب القانون / 10 / من الضرائب لمدة / 7 / سنوات بدأ من تاريخ الإنتاج أهم الصناعات استخراج النفط وتكريره :/ 600 / ألف برميل يومياً إنتاج سورية من النفط أو / 220 / مليون برميل سنوياً ، احتياطي سورية من الغاز / 241 / مليار متر مكعب وإنتاجها السنوي 22 مليون م3 § المواد الغذائية : زيوت ، أجبان ، كونسروة ، سكر ، بسكويت ، مشروبات ، طحن وتصنيع حبوب § النسيج والجلود : منسوجات حديثة وتقليدية مثل بروكار وأغباني والملبوسات الجاهزة والداخلية ، مناشف ، دباغة الجلود ، أحذية § إسمنت بورسلين أحجار بناء § أخشاب ومفروشات وموزاييك § صابون والمنظفات § أدوية شبة اكتفاء ذاتي / 89 % / من حاجة سورية منتج محليا § استخراج الفوسفات 2.5 مليون طن في السلاسل التدمرية § صناعات معدنية وميكانيكية : أفران برادات وغسالات ومكيفات ، جرارات ، رافعات ، حفارات § صناعات إلكترونية : تلفزيون ومقاسم هاتف § صناعات كيماوية وأسمدة § سجائر التجارة الصادرات 7 مليار دولار عام 2002 نفط ومشتقاته ، قطن ، قمح ، نسيج ، ملبوسات جاهزة ، قطنيات ( داخلي ومناشف ) زيوت صناعات تقليدية ، فوسفات ، خضراوات وفواكه ، تبغ ، غنم ، منتجات غذائية، منتجات ميكانيكية وإلكترونية ، أدوية المستوردات زيوت، أسمدة، مشروبات، آليات (سيارات)، خطوط إنتاج، إطارات، محركات، سجائر، حاسبات، ورق، أدوية، معدات إلكترونية وميكانيكية أهم دول التبادل التجاري مع سورية : دول الاتحاد الأوربي + الدول العربية السياحة § السياحة تشكل 7 % من الناتج المحلي § عدد القادمين: 4.4مليون في العام 2003 منهم3.4 مليون عرب و 680 ألف إيراني وتركي و 320 ألف أوربي ومن الأمريكيتين واليابان وكوريا واستراليا (سياحة ثقافية) § عدد الأسرة 38000 ألف سرير 2004 (بعد إضافة الأسرة التي ستدخل في الخدمة خلال عام 2004) § عدد المتاحف: 47 متحف § عدد المواقع الأثرية : أكثر من 3000 موقع وأكثر من 1000 موقع ينتظر التنقيب § عدد المساجد والجوامع: 5000 مسجد أو جامع ؟ § عدد الكنائس 700: كنيسة ملاحظة : عدد الجوامع والكنائس معلومات من مصادر شفهية غير موثقة كتابياً 7 يتبع </blockquote> بداية التاريخ في سورية: بدأ التاريخ في سورية مع عصر السلالات السورية الأولى، واكتشاف كتابات يمكن الاعتماد عليها في تأريخ المنطقة. فلقد توسعت القرى القديمة لكي تشكل ممالك لها تقاليدها وعاداتها وعبادتها ونظامها الاجتماعي والسياسي. وفقد كشفت وثائق إيبلا المكتشفة في عامي ا 1974-1975 وهي رقم طينية، عن العلاقات الدولية وعن النظام السياسي والاقتصادي. ومن خلالها تم الاطلاع على حقيقة التوسع الذي ادعاه الملك لوغال زاغيري من مدينة "أوما" من أنه سيطر على المنطقة من البحر السفلي الخليج والبحر العلوي المتوسط. وأبانت وثائق "ماري" على الفرات وإيبلا أن "ماري" كانت تسيطر على التجارة عبر الفرات وعلى جميع المناطق الواقعة على الأنهر بل إن من ملوكها من حكم بلاد السومريين استفاد سكان إيبلا وماري من الكتابة السومرية، وهي كتابة مسمارية رمزية تنقش على الطين، ولكنهم عنوا بالمصطلحات السومرية معانٍ وأسماء عمورية وهي لهجة عربية قديمة كان صارغون ونارام سين حفيده من الأسماء اللامعة التي عملت على توسيع نطاق الوحدة السياسية ولو بالقوة ولقد تمكنت سلالتهم من الحكم 180سنة في العصر السوري الوسيط أي في الألف الثاني ق.م كان شمال سورية مسرحاً للميتانيين ثم الحثييّن ، وهم من أصول غير عربية، وكانوا في نزاع مع النفوذ المصري. حتى إذا جاء تحتموس الثالث استطاع التغلب في قادش تل النبي مندو قرب حمص على الحثييّن. وجرى تقاسم النفوذ على سورية، فأصبح الشمال تحت النفوذ الميتاني والجنوب تحت النفوذ المصري، كما تمركز في الساحل السوري ولكن الحثييّن تمكنوا من التغلب على الميتانيين واحتلوا مكانهم.فتصدى لهم المصريون الذين شنوا معركة بقيادة رمسيس الثاني في قادش ضد الحثييّن بقيادة مواتاليش ولقد أبانت ألواح أوغاريت رأس الشمرة أن شعوب البحر المتوسط قد أتت نهائياً على نفوذ الحثييّن الذين تركوا في عين دارة اعزاز آثارهم الرائعة وتعود حضارة أوغاريت إلى هذه الحقبة، وكانت زاهرة بفضل تجارتها الواسعة وأسطولها وبفضل الاحتكاك مع ثقافات أخرى، مصرية وحثية وايجية، ولقد اكتشفت هذه الحاضرة منذ عام 1929، كما تم اكتشاف مرفأ المينة البيضا. وفي المدينة حي سكني وقصر ملكي، وإلى الغرب معبد بل، ومنطقة تجارية وصناعية تنتج المعادن الثمينة والمنسوجات. ويعد رأس ابن هاني امتداداً لها. ونستطيع أن نضيف مدينة إيمار مسكنة إلى قائمة الحواضر التي ازدهرت في العصر السوري الوسيط، وكانت إيمار مرفأ على الفرات استطاع أن يتوسط التجارة بين ماري والساحل السوري وفي العصر السوري الحديث، كانت السيطرة من حظ الآشوريين، ومن أشهر حواضر هذا العصر، مدينة حداتو أرسلان طاش وبارسيب تل أحمر وغوزانا تل حلف وفي هذا العصر حاول شلمناصر الثالث عام 853ق.م الاستيلاء على دمشق، فتصدى له السكان ورؤساء القبائل وكان منهم جندبو العربي، وأعادوه مخذولاً المدن الأولى تعود أولى المنشآت في ماري على الفرات، إلى 2900ق.م وكانت ماري محاطة بسور قطره 1.9كم ولم نعرف شيئاً عن مبانيها ولكن منذ 2350ق.م أعيد إنشاء المدينة وكان من أبرز منشآتها القصر الكبير وحرمه ومعابد: "عشتار" و"نيني زازا" و"عشتارات" و"شماش" وفيها عثر على عدد من التماثيل الهامة وعدد من الأختام الأسطوانية التي نقشت عليها رموز الحرب والسلام والعبادة والأساطير كان قصر ماري أشبه بمتحف للتماثيل والرسوم الجدارية التي تمثل جنوداً وصيادين، مع مناظر القربان والتضحية للآلهة ومشاهد تتويج ملك ماري، نقل بعضها إلى اللوفر تم اكتشاف ما يقرب من 25 ألف رقيم في مكتبة القصر في ماري، أبانت مدى ازدهار هذه الحاضرة ومدى توسع نفوذها، والحروب التي دخلتها مع جاراتها لتحقق الوحدة بزعامتها، ولقد استفادت ماري من موقعها الهام بوصفها ملتقى طرق المواصلات الكبيرة التي تصل البحر المتوسط والأناضول وغربي سورية من جهة، وسورية الوسطى والجنوبية من جهة أخرى، وكانت علاقتها التجارية تصل إلى "حاصور" في فلسطين وإلى "كريت" وقبرص و"حاتوشا" في الأناضول وإلى "دلمون البحرين على الخليج العربي. وكانت تستورد النحاس من قبرص والقصدير من شمالي إيران لصنع الأسلحة المتطورة وهكذا اختلطت الفعاليات التجارية مع الفعاليات العسكرية لتحقيق ثروة ماري ونفوذها وتوسعها الجغرافي، وكان قصر الملك الواسع جداً مقراً للسلطة التجارية والتي تتوضح من خلال الصور الجدارية في باحة القصر، وكانت لوحات جصية ملونة تمثل تقديم القرابين للآلهة شكراً على انتصار أو تحرر، أو تمثل العبادة الساحل السوري وجباله ومصايفه ... تتألف منطقة الساحل السوري من شواطئ طويلة ومن جبال خضراء، فهذه الجبال المغطاة بالأحراش تحيط الشواطئ وتنحدر تلالها وسفوحها نحو البحر حتى تلامس مياهه بأشجار صنوبرها وسنديانها فلا يعرف المرء أين ينتهي الجبل وأين يبدأ البحر. ويتكرر هذا المشهد على طول الشاطئ السوري من رأس البسيط شمالاً حتى طرطوس جنوباً. أما الجبال فتتناثر على ذراها وهضابها قرى الاصطياف الجميلة ذات الهواء المنعش والمناظر الخلابة، بالإضافة إلى العديد من الأماكن التاريخية والقلاع القديمة الشهيرة. ولعله من العسير أن يعثر المرء على مكان في العالم له، رغم رقعته المحدودة، ما للساحل السوري من طبيعة فاتنة الحسن رائعة الجمال وفيه ما فيه من آثار أن لم نقل أنها تاريخ بحد ذاته فهي سفر من التاريخ الكبير يضم بين دفتيه حكايات سيرة التطور الحضاري على مر العصور. تمتد الشواطئ السورية مسافة 180كم، وتمتاز أماكن السياحة الكثيرة المنتشرة عليها برمالها الذهبية الناعمة وببحرها اللازوردي الذي لم يعرف التلوث وبمناخها الجميل وسمائها المشرقة الصافية اللاذقية: ميناء سورية الرئيسي على البحر الأبيض المتوسط . كانت منذ أقدم العصور مرفأ هاماً وهي احدى خمس مدن أنشأها (سلوقوس نيكاتور) في القرن الثاني قبل الميلاد وأطلق عليها اسم والدته (لاوديسيا). ولكن بقايا القرون الماضية قليلة في المدينة ذاتها، ولم يبق إلى جزء من صرح روماني كبير في جنوبها يرقى إلى سبتيموس سيفيروس (أربعة أعمدة وقوس). وهناك مبنى عثماني جميل كان يطلق عليه (خان الدخان) وتحول اليوم إلى واحد من أهم المتاحف السورية. وبالإضافة إلى أهمية المدينة الاقتصادية كرئة حيوية لسورية، فإن اللاذقية تلعب دوراً سياحياً ممتازاً ونشيطاً فهي منتجع خلاب للنزهة والاستجمام والسباحة كما تعتبر منطلقاً للرحلات عبر سورية الساحلية سواء على الشواطئ أو في الجبال الخضراء التي تزنر الشاطئ السوري. وتتجلى اللاذقية عروس الساحل السوري بمهرجان المحبة الذي يقام ما بين الثاني والثاني عشر من شهر آب في كل عام. وتجذب هذه التظاهرة الثقافية والرياضية والفنية العديد من السياح العرب والأجانب. جبلة: تقع على بعد 29كم جنوبي اللاذقية وهي مرفأ قديم وتضم مسرحاً رومانياً هاماً يتسع لسبعة آلاف متفرج ، بالإضافة إلى جامع السلطان إبراهيم أبن الأدهم وجامع المنصوري والحمامات القديمة والذي يعود تاريخ بنائهم إلى 900- 1200 عام تتميز مدينة جبله بسكانها الطيبين وبطبيعة وخضار رائع يتعانق مع البحر الذي يحده من الغرب ، في الفترة الأخيرة تم اعتماد مدينة جبلة من هيئة الأمم المتحدة كمدينة أثرية وبلدية جبلة تحصل على معونة سنوية من هيئة الأمم لتطوير الآثار وتطوير المدينة ككل . صلنفة: تقع على بعد 50كم شرق اللاذقية وعلى ارتفاع 1200م عن سطح البحر. هواؤها منعش عليل ومناظرها خلابة وفاكهتها لا أطيب ولا أشهى، وفيها عدد من الفنادق والكثير من الشقق السكنية السياحية أجار الشقة في أوقات الموسم السياحي من 20 دولار إلى 60 دولار حسب الموقع والجودة . كسب: تقع على بعد 65كم شمال اللاذقية وسط غابات الأقرع وعلى أرتفاع 800م عن البحر الذي يرى منها. رأس البسيط: يقع على بعد 40كم شمالي اللاذقية ويعتبر من أجمل المشاهد الساحلية على البحر الأبيض المتوسط . خليج واسع هادئ ذو زرقة لازوردية صافية ورمال نظيفة سوداء تحيط به الجبال والتلال الخضراء وتتناثر في ظل أحراجه الشاليهات والمخيمات والمطاعم التي تكمل مع مقاهي البحر رونق هذا الإطار الطبيعي الخلاب. قلعة صلاح الدين الأيوبي: تقع على بعد 35كم شرقي اللاذقية وترتفع 410م عن سطح البحر. وكانت تعتبر من أكثر حصون الغزو الصليبي مناعة وكانت توصف دائماً بأنها القلعة التي لا تقهر. فهندستها هي من أروع الهندسات العسكرية واشدها فعالية، وهي قائمة على نتوء صخري شاهق ذي منحدرات عامودية وتحميها خنادق طبيعية عميقة ووعرة ورغم هذه المناعة الهائلة فقد تمكن البطل صلاح الدين الأيوبي من انتزاع القلعة خلال يوم واحد عام 1188، وكان الاستيلاء عليها نموذجاً نادراً للعبقرية والاستبسال. | |
|
الـــــوردة الـــــزرقــا مشرف متالق
الاسم : الــوردة الــزرقــا عدد المساهمات : 735 241090 13/07/1980 العمر : 44 البلد : سورية العمل/الترفيه : التصفح في النت المزاج : متفائلة
| موضوع: رد: الجمهورية العربية السورية الإثنين ديسمبر 19, 2011 11:10 am | |
| | |
|